انتقاماً لماضيها… تشويه وجه جميلة عوض في حرب أهلية
لم تكن جميلة عوض “تمارا” تتخيل أن متاعبها ومشاكلها أكبر من نادين “سينتيا خليفة” ويوسف “باسل الخياط”، إذ يبدو أن أعداء تمارا كثيرين، فبعدما أنقذتها مريم “يسرا” من خديعة باسل الخياط، فاجئتها سيارة يستقلها عدة شباب أمام منزلها، وقام أحدهم بإصابتها بجرح بالغ في وجهها، سالت على إثره الكثير من الدماء، وعلى الأرجح أن هذه الضربة ستتسبب لها في عاهة مستديمة بوجهها.
وفي بداية الحلقة كان شجاراً كبيراً قد نشب بين جميلة وكيشو “عمرو صالح”، بعد ما عرفت بشأن الخدعة التي كان متورط فيها مع باسل الخياط، وكانت أيضاً غاضبة من والدتها، ولكنها استعادت الثقة بها مرة أخرى عندما طردت “نادين” من فيلا والدها، واستعادت حقها. من خلف إصابتها البالغة في وجهها؟ هل عاد ماضي تمارا ليهددها مرة أخرى؟ هل ستتحول جميلة إلى جوكر حقيقي بعد إصابتها في وجهها؟
ويدور حرب أهلية حول طبيبة التجميل “مريم” التي تعاني من انهيار حياتها الأسرية بسبب اهتمامها بعملها على حساب عائلتها، فتحاول استرجاع ما خسرته بكل الطرق الممكنة.